لكل تغيير هدف... فما هي الأهداف من التحول إلى البرامج المجانية في مقابل توفر البرامج المقرصنة؟!
يمكن تلخيص الأهداف التي تدعو للتحول إلى استخدام البرامج المجانية إلى:
- البرامج المقرصنة تجلب معها البرمجيات الضارة (الفيروسات وما شابهها): ربما تكون الكراكات والباتشات المستخدمة لقرصنة البرامج التجارية من اكثر الملفات التي تحوي على البرمجيات الضارة (الفيروسات وما شابهها), سواء من مبرمج الكراك أو من المواقع التي تنشره.
- سهولة الحصول على آخر نسخة من البرنامج: عند البحث عن آخر نسخة من البرامج المقرصنة فإنك قد تقضي وقتًا طويلاً والبعض يحتاج لسؤال الآخرين للحصول عليها, هذا بخلاف أن الكثير من المواقع توهمك أن النسخة الموجودة عندها هي آخر نسخة. في مقابل ذلك فإن الحصول على آخر نسخة من البرامج المجانية سيكون بزيارة الموقع الرسمي ثم تنزيلها فقط!
- سهولة التنزيل: عادةً ما تكون البرامج المقرصنة قد رُفعت على مواقع رفع وبالتالي فإن إمكانيات التنزيل تكون محدودة (يحذف الملف بعد مدة معينة, سرعة التنزيل محدودة, عدم إمكانية استكمال التنزيل, كمية تنزيل معينة لكل شخص, وغيرها من الحدود) بينما تكون البرامج المجانية مرفوعة عادة على موقع البرنامج الرسمي (ومواقع أخرى بديلة) فتستطيع التنزيل بلا حدود.
ملاحظة أخيرة:
الهدفان الأكبر اللذان يجعلان من اي شخص يستمر في استخدام البرامج المقرصنة هما:
يمكن تلخيص الأهداف التي تدعو للتحول إلى استخدام البرامج المجانية إلى:
- هدف أخلاقي:
- هدف شخصي:
- البرامج المقرصنة تجلب معها البرمجيات الضارة (الفيروسات وما شابهها): ربما تكون الكراكات والباتشات المستخدمة لقرصنة البرامج التجارية من اكثر الملفات التي تحوي على البرمجيات الضارة (الفيروسات وما شابهها), سواء من مبرمج الكراك أو من المواقع التي تنشره.
- سهولة الحصول على آخر نسخة من البرنامج: عند البحث عن آخر نسخة من البرامج المقرصنة فإنك قد تقضي وقتًا طويلاً والبعض يحتاج لسؤال الآخرين للحصول عليها, هذا بخلاف أن الكثير من المواقع توهمك أن النسخة الموجودة عندها هي آخر نسخة. في مقابل ذلك فإن الحصول على آخر نسخة من البرامج المجانية سيكون بزيارة الموقع الرسمي ثم تنزيلها فقط!
- سهولة التنزيل: عادةً ما تكون البرامج المقرصنة قد رُفعت على مواقع رفع وبالتالي فإن إمكانيات التنزيل تكون محدودة (يحذف الملف بعد مدة معينة, سرعة التنزيل محدودة, عدم إمكانية استكمال التنزيل, كمية تنزيل معينة لكل شخص, وغيرها من الحدود) بينما تكون البرامج المجانية مرفوعة عادة على موقع البرنامج الرسمي (ومواقع أخرى بديلة) فتستطيع التنزيل بلا حدود.
- هدف مستقبلي:
ملاحظة أخيرة:
الهدفان الأكبر اللذان يجعلان من اي شخص يستمر في استخدام البرامج المقرصنة هما:
- الفعالية والثبات:
- الاعتياد:
بارك الله فيك ورحم والدينا ووالديك ..
ردحذفاتجهت مؤخرا للبرامج المجانية .. وكانت البداية مع مستعرض الفاست ستون ..
موقع مهم وسأسعى للدعاية عنه عند أصدقائي :)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
ردحذفأسباب مقنعة أخي العزيز عباس، رغم أنني أحب لو أن السبب الديني يكون فوق رأس القائمة على الأقل بالنسبة للشخص المسلم، وعموما فإن ديننا الإسلامي ما كان يوما طارحا لأمر مخالف للأخلاق بل معزز لها..
شكرا لك مجددا أخي، وتقبل مروري المتواضع..
مني لك أرق تحية..
فعلاً كلامك صحيح ، أشجعك بكل قوة ، وبصراحة كنا نحتاج موقع يكون مرشد لكل شخص يريد أن يتحول للبرامج المجانية . .
ردحذفكل الشكر والتقدير
جزاك الله خير و وفقك لما فيه الصلاح و الإصلاح أخي العزيز
ردحذفو شكرا جزيلا و بوركت على مجهودك
السؤال:
ردحذفحكم تحميل البرامج من الإنترنت التي تحتوي على السيريال نمبر أو الكراك؟ والتي غالبا ماتكون مجانية لفترة معينة ثم يجب شراؤها بعد ذلك ولكننا نجدها في مواقع أخرى متوفرة مع السيريال نمبر أو الكراك ؟
المفتي:
موسى حسن ميان
الإجابة:
يحرم على المسلم الذي يخاف ربه سرقة حقوق الناس وجهدهم فيما صنعوه وبذلوا المال لإنتاجه وكذلك من يأخذ منهم السيريال نمبر أو الكراك هو تعاون معهم على الإثم والعدوان قال تعالى { وتعاونوا على البر والتقوى ولاتعاونوا على الإثم والعدوان }
والواجب نصح أصحاب هذه المواقع التي توزع ذلك بدون إذن وتحذيرهم من ذلك بدل أخذ ذلك منهم.
والله أعلم.
ردحذفوقد سُئِلت اللجنة الدائمة للإفتاء بالمملكة العربية السعودية عن تلك المسألة فأجابت:
:إنه لا يجوز نسخ البرامج التي يمنع أصحابها نسخها إلا بإذنهم، سواء أكان صاحب هذه البرامج مسلماً أم كافراً غير حربي لأن حق الكافر غير الحربي محترم كحق المسلم،
لقوله صلى الله عليه وسلم: "المسلمون على شروطهم" (رواه الحاكم وصححه السيوطي)،
ولقوله صلى الله عليه وسلم: "لا يحل مال امرئ مسلم إلا بطيب من نفسه" (أخرجه الدارقطني)،
وقوله صلى الله عليه وسلم: "من سبق إلى مباح فهو أحق به" (رواه أبو داود وصححه الضياء المقدسي)،