برنامج ashampoo WinOptimizer كامل بشكل قانوني

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

رغم أنني مهتم جدًا بالبرامج المجانية لأنها تتميز بميزة تفتقدها تقريبًا معظم البرامج التجارية وهي "العملية" فجميع البرامج التجارية تحاول إدخال المزيد من المزايا من نسخة لإخرى والتي لا نحتاجها كمستخدمين ولكن تحتاجها جيوب شركاتهم...

على العموم هناك الكثير ممن يفضلون البرامج التجارية ويعتبرون ان ما يدفعوه من مبالغ... لذا سأحاول بين الحين والآخر عرض بعض البرامج التجاري التي يمكن الحصول عليها مجانًا بشكل قانوني ومنها برنامج اليوم WinOptimizer من شركة Ashampoo

البرنامج مسؤول عن صيانة الجهاز والبحث عن مسببات البطء فيه وحلها
فيقدم مدير لبرامج بدء التشغيل
وأداة لإلغاء التجزئة
وأداة لمعالجة أخطاء التسجيل (الريجستري)
وغيرها من الأدوات المفيدة جدًا
والتي يمكنكم الإطلاع عليها بشكل كامل بعد تنصيب البرنامج

البرنامج يدعم اللغة العربية بشكل كامل ويتميز بأنه يقدم شرح وافي لكل خدمة من خدماته
كما يتميز بأنه مناسب للمبتدئين جدًا في مجال الحاسب وذلك لأنه يحتوي على "التحسين بنقرة" والتي تمكنك من تحسين الأداء وحذف الملفات غير المرغوبة بنقرة زر واحدة

بداية قم بزيارة هذه الصفحة وادخل بريدك الالكتروني (اضغط لرؤية التعليمات بالصورة)
سيصلك بريد الكتروني "باللغة الألمانية" (لا تقلق البرنامج سيكون بالعربية wink) وبه الوصلة التأكيدية (ابحث عن هذه الجملة Anfang des Links وستجد الوصلة بعدها) (اضغط لرؤية التعليمات بالصورة)
ستنقلك الوصلة إلى موقعهم اضغط على Kostenlose Registrierungs-Schlüssel (اضغط لرؤية التعليمات بالصورة)
الآن عد لبريدك الالكتروني لتجد أن الرقم السري للبرنامج قد أرسل لك (ابحث عن الجملة Ihr persönlicher Freischaltcode lautet: وستجد الرقم السري بعدها) (اضغط لرؤية التعليمات بالصورة)

الآن تبقى الخطوة الأهم وهي تحميل البرنامج من هنا وهي نسخة صادرة بتاريخ 15 / 1 / 2009 م حجمها 16 ميجابايت

بعد التحميل قم بتنصيب البرنامج باختيار اللغة العربية وأدخل السري بشكل طبيعي

ملاحظاتي: قمت بالتسجيل والحصول على رقم سري بدون مشاكل إلا في عنوان البريد الإلكتروني فهو لم يقبل بريدي في Hotmail ولكنه قبل بريدي في gmail
لا أعلم بصراحة ما هي خطتهم الإعلانية في تقديم الأرقام السرية بالمجان ولكن بما أنها من الموقع الرسمي فهذا يجعلني مطمئن بأنه قانوني.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق